جيلنا الصالح بصنع أيدينا,,

الطفلُ أمانةُ الله
بأيدينا .. ولا حفاظَ على هذه الأمانة إلا بالتربية الحسنة











يقول الأستاذ عبد
الحكيم بحلاق : ( أَعطِني مُربّياً ناجحاً, أُعطك شعباً حضارياًناضجاً(























قامت التربية الإسلامية منذ ظهور
الإسلام على أمرين هما القرآن الكريم والسنة





















. فأساس التربية الإسلامية هو القرآن الذى يحفظ الصغار فيهذب أخلاقهم
ويصفى نفوسهم ويتعلمون من خلاله مكارم الأخلاق

















ماأروع أن تربي طفلك أو أبنائك التربيه الصالحة التي
تعود عليك أنت أولاً بالنفع والفائدة ثم تنتفع بصلاحه في حال حياتك وبعد
مماتك,,,
















وإذا
أحسنا تربية أبنائنا وجاهدنا أنفسنا في تربيتهم فإن كل ذلك في ميزان
حسناتنا,,



قال الله تعالى (إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا)























ولابد على المربي أن يخاطبهم بأسلوبهم و هنا بعض الأفلام الكرتونية








التي تزرع فيهم القيم الجميلة خالية من الموسيقى
والأفكار البالية








وليحرص
المربين على توجيه أبنائهم وإرشادهم لكل ما ينفع لهم








وليحرص
أكثر في وقت الصغر لأنها مرحلة نقش وتسجيل








مهمة
في تقويم اعوجاج
كل ما يواجهونه,,





تربية آداب الزيارة






الصدق









النميمة







آداب الجوار










الغيبة
















الأمانة